موقع المسجد النبوي

تاريخ المسجد النبوي المسجد النبوي هو من أكبر مساجد الأرض وأكثرها قدسية عند المسلمين، فهو المسجد الذي وضع أساسه الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، وكان قبله قد وضع أساس أول مسجد وهو مسجد قباء، وتأتي قدسية المسجد النبوي بأنه كان ملاصقًا لبيت النبي عليه الصلاة والسلام، وكان يقيم فيه الصلاة حتى وافته المنية، كما أنه من المساجد التي عدها الرسول صلى الله عليه وسلم ضمن الثلاثة التي لا تُشد رحال المسلمين إلى إليها، وتكريمًا من الله لمسجد نبيه فإن الصلاة فيه تعادل ألف صلاة؛ حيث قال الرسول صلى الله عليه وسلم "صلاةٌ في مسجدي هذا، خيرٌ من ألفِ صلاةٍ في غيرِه من المساجدِ، إلا المسجدَ الحرامَ". [١] البناء الأول للمسجد النبوي أسس النبي صلى الله عليه وسلم مسجده في العام الأول من الهجرة ، وكان حجمه وقت البناء 35 متر للطول، و30 متر للعرض وكان أساسه من الحجارة، بينما كان البناء الداخلي من الطوب اللبن، وصنع سقفه من جريد النخيل، وكان له أبوابًا ثلاثة. بعد أن اعتمر مسجد النبي صلى الله عليه وسلم بالمصلين، وزادت الوفود المقبلة على الدخول في الإسلام؛ كان من الضروري توسعة المسجد، فكانت توسعته الأولى في سنة 7 هـ، وكان عثمان بن عفان رضي الله عنه من تطوع لشراء الأرض المجاورة للمسجد، فتمت توسعته 20 متر للطول، و 15 متر للعرض.

  1. الشريف
  2. تاريخ المسجد النبوي - موقع مقالات
  3. موقع معهد المسجد النبوي

الشريف

الأحد 17 رمضان 1441 الأحد 10 أيار 2020 الوقت 04:23 am الرئيسية الأخبار الأحداث والفعاليات موقع الشيخ عبد المحسن القاسم التسجيل بالخدمات الحلقات المباشرة التعليم عن بعد تحديث صورة الهوية أكاديمية القرآن الكريم التعريف بالتعليم عن بعد التعليم عن بعد رجال نساء أكاديمية السنة والسيرة النبوية التعريف بالمتون العلمية التعريف بالتعليم عن بعد التعليم عن بعد رجال نساء متون طالب العلم المستوى التمهيدي المستوى الأول المستوى الثاني المستوى الثالث المستوى الرابع بلوغ المرام زاد المستقنع الخدمات الإلكترونية شؤون الحلقات رجال نساء شؤون الطلاب الجديد دليل التواصل المساعدة اتصل بنا الدعم الفني طريقة تغيير كلمة المرور بوابة الموظف ابتداء من 1 رمضان 1441 هـ بإذن الله صحح تلاوتك عن بعد في المسجد النبوي عبر منصة التعليم عن بعد للدخول في حلقات الرجال للدخول في حلقات النساء برنامج التعليم عن بعد - القرآن الكريم للدخول وللتسجيل - الرجال للدخول وللتسجيل - النساء أوقات التعليم برنامج التعليم عن بعد - المتون العلمية للتسجيل - الرجال للتسجيل - النساء برنامج التعليم عن بعد - القرآن الكريم أوقات التعليم

موقع المسجد النبوي الشريف

المسجد النبوي الشريف يُعتبر المسجد النّبويُّ الشّريف ثاني أهمِّ المساجد في الإسلام؛ فهو يأتي من حيث المرتبة بعد المسجد الحرام في مكّة المُكرّمة، وقبل المسجد الأقصى المُبارك في مدينة القُدس، وهو ثاني المساجد التي تُشَدُّ الرِّحال إليها، وهو الذي يحتوي قبر رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وقبرَي صاحبَيه، ووزيرَيه: الصدّيق، والفاروق -رضي الله عنهما-، ومن هُنا فقد كانت لهذا المسجد منزلةٌ رفيعةٌ في قلوب المُسلمين من شتى أصقاع العالم، وعلى مرِّ الأزمان والعصور. تاريخ بناء المسجد النبوي كان بناءُ مسجدٍ جامعٍ للمسلمينَ على رأسِ أولويّات قائد الدّولة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بعد هجرته من مكّة المُكرّمة إلى المدينة المنوّرة؛ لما سيعود ذلك على المسلمين جميعاً بفوائدَ لا حصر لها، ومن هنُا، فقد نزل الرّسول الأعظمُ أوّل ما نزل في منطقة تُدعى قِباء، وهي كالضّاحية بالنّسبة للمدينة المُنوّرة، حيث بنى فيها أوّل مسجد في الإسلام، وهو مسجد قباء، والذي لا يَزال محطّةً مُهمّة لكلّ من يزورون المدينة المنوّرة حتى يومنا هذا. بعد ذلك، دخل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- المدينة، فأخذ الأنصارُ الكرامُ يتسابقون لنَيل شرف نُزول رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في منازلهم، لكنّ الرسول الأعظم، ترك الأمر للنّاقة كونَها تسير بأمرِ الله تعالى، إلى أن انتهى المَطاف بها في موقع المسجد النّبوي، فبنى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ومعه الصّحابة الكرامُ هذا المسجد المُبارك، في هذه البُقعة من الأرض، وقد كان ذلك في العام الأوّل من الهجرة النّبويّة الشّريفة، بعد وصول الرسول -صلى الله عليه وسلم- المدينة ببضعة أيّام.

تاريخ المسجد النبوي - موقع مقالات

خريطة أبواب المسجد النبوي عبر موقع محتوي, المسجد النبوي الشريف من المساجد التي تشد إليها الرحال في الدين الإسلامي، وهو من أهم المعالم والأماكن السياحية الدينية الواجب على المسلمين زيارتها إذا استطاعوا إليها سبيلا، اليكم المزيد حول خريطة أبواب المسجد النبوي عبر موقع محتوي. أبواب المسجد الحرام يصل عدد أبواب المسجد الحرام بعد التوسعة إلى أكثر من مائة باب ، والأبواب بشكل عام مصنوعة من أجود الخامات، وكل باب يحمل لافتة مدون عليها الاتجاه واسم الباب حتى لايتوه الزائر. أبواب المسجد النبوي عادة له لونين ، وهم الأخضر والأحمر، حيث يدل الأول على اكتمال عدد المصلين في المسجد، والثاني يدل إمكانية الدخول إلى المسجد. أهم أبواب المسجد تتعدد الأبواب الموجودة في المسجد النبوي وفقا لأعمال التوسعة التي حدثت في كل العصور، ومن أهم الأبواب. باب الملك عبد العزيز ويقع في الساحة الغربية، وباب 64، وباب 84، وهنّ أبواب خاصة لذوي الاحتياجات الخاصّة، فضلا عن أبواب الفتح والعمرة، و باب الملك فهد، باب المدينة، وباب الفاروق، وباب الحديبية. باب السلام سمي الباب بهذا الاسم لأنه يوجد أمام قبر الرسول صلى الله عليه وسلم، ويقع في الجهة الغربية للمسجد النبوي.

بدأت أعمال التوسعة الثانية في عهد الملك فهد بن عبد العزيز، وهي أكبر توسعة شهدها المسجد النبوي منذ إقامته، وبدأت أعمال التوسعة سنة 1406هـ وانتهت التوسعة في عام 1414هـ، وتضمنت أعمال التوسعة زيادة رقعة المصلى مقدار 82 ألف متر مربع، والتي تتسع لعدد 150 ألف مصلٍ، وأضاف لسطح المسجد مساحة 67 ألف متر مربع، واتسعت المساحات المحيطة بالمسجد بمقدار 135 ألف متر مربع، بعد التوسعة في المسجد وسطحه ومحيطة أصبحت المساحة الإجمالية تستوعب حوالي 698 ألف مصلٍّ. أما أعمال التوسعة الثالثة فبدأت سنة 2010م، في عهد الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، وتضمنت التعديلات إضافة مظلات كهربائية للساحة المحيطة بالمسجد، وذلك لتخفيف درجة الحرارة على المصلين، وبلغت المساحة المغطاة 143 ألف متر مربع، وفي عام 2012م أمر الملك بتوسيع ساحات المسجد الخارجية على أن تتم التوسعة على مراحل ثلاث، بحيث تتسع مساحة التوسعة الأولى لحوالي 800 ألف مصلٍّ، والتوسعة الثانية والثالثة تتضمن العدد نفسه، وبهذا تكون أعمال التوسيع الأخيرة هي الأكبر على الإطلاق في تاريخ المسجد. المراجع ↑ صحيح مسلم، حديث رقم: 1394. ↑ تاريخ المسجد النبوي. ↑ وفاء الوفا بتاريخ دار المصطفى، السمهودي ج2، ص497-498.

[٦] تجديدات العثمانيين تسلمت الدولة العثمانية رعاية المسجد النبوي بعد زوال الدولة المملوكية، وكانت أولى التجديدات بالمسجد في عهد السلطان سليمان القانوني، وكان اهتمامه بالتزيين على الأكثر، فأضاف للقبة الخضراء والمنارات "أهلّة" مصنوعة من النحاس ومطلية بالذهب، وهدمت في عهده مأذنة "السنجارية" وأقام مكانها مأذنة "السليمانية"، وأجرى الكثير من التجديدات لبعض الأبواب والجدران، فاستمرت أعماله في المسجد من عام 964 هـ وحتى سنة 974 هـ. لم تجري تعديلات أخرى تذكر إلا في عهد عبد المجيد الأول، وهو السلطان الذي أقام أكبر عملية توسعة للمسجد النبوي، فبدأت عمارته للمسجد من عام 1265 هـ واستمرت نحو 13 عام، فغطى سقف المسجد بعدد 170 قبة صنعت من ألواح الرصاص ومن داخلها مزينة بصور طبيعية ونقوش قرآنية وشعرية، منها ثلاث قباب مرتفعة والبقية في مستوى واحد، وبنى بعض أبواب المسجد بصورة جديدة وزينها بالذهب، ولازالت بعض الأبواب موجودة حتى اليوم، وزاد مساحة للكتاتيب الملحقة بالمسجد، وبلغت المساحة الإجمالية للتوسعة 1293 متر مربع. تجديدات السعوديين شهد المسجد النبوي اهتمامًا خاصًا من الدولة السعودية، فقد خضع للتجديد ثلاث مرات، الأولى في عهد الملك عبد العزيز آل سعود، وبدأ العمل في توسعة المسجد سنة 1372هـ، ووصلت مساحة المسجد بعد أعمال التوسعة لمساحة 16326 متر مربع، وتم الانتهاء من التوسعة سنة 1375هـ وقام بالافتتاح الملك سعود بن عبد العزيز، وشملت التوسعة مبنى بطول 128 متر وعرضه 91 متر، وكان ذلك لزيادة أعداد زوار مسجد الرسول عليه الصلاة والسلام، ولنفس السبب قام الملك فيصل بن عبد العزيز بهدم بنايات في الجهة الغربية للمسجد وأقام مصلى مظلل بمساحة كبيرة قدرت بحوالي 30 ألف متر مربع، إلا أنها أزيلت في أعمال التوسعة الثانية.

أبعاد المسجد النبوي وقت بنائه جعل رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم- طول المسجدِ خمسةً وثلاثين متراً، أمّا عرضُه فقد قارب الثّلاثين متراً، في حين بلغ ارتفاعُه مترين تقريباً، أمّا المساحةُ الإجماليّةُ للمسجد فقد ناهزت ألفاً وخمسين متراً مربعاً تقريباً، هذا وقد احتوى المسجد النّبويُّ الشّريف في بادئ الأمر على أبوابٍ ثلاثة هي: الباب الجنوبيّ، والبابُ الشّرقيّ المعروف بباب جبريل أو باب النّبي، والبابُ الغربيُّ أو ما يُعرف بباب الرّحمة، وقد أُغلِق الباب الجنوبي لاحقاً بعد تغيُّر القِبلة، ليُفتَح بابٌ آخر من الجهة الشّماليّة للمسجد. إلى جانب ذلك، فقد احتوى تصميم المسجد النّبويّ عندما بُني في العهد النّبوي الميمون على حُجُرات زوجاتِ رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وفي هذه المنطقة دُفِن جسده الطّاهر الشّريف، وجسدَي صاحبَيه كما سبق وأسلفنا، وممّا يجدر ذكره أنّ المُسلمين وعلى امتداد ألف وأربعمئة عام، ونظراً لتزايد أعدادهم فقد أجروا العديد من التّوسُّعات والتّعديلات على هذا المسجد المُبارك، ليصير في نهاية المطاف بشكله الحاليّ ذا تصميم رائع.

موقع معهد المسجد النبوي

[٢] مراحل تجديد المسجد النبوي منذ عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وتوسيعات وتجديدات المسجد النبوي قائمة، فكلما زاد المقبلون على الدخول في الإسلام، وكلما زاد عدد المصلين؛ تتم توسعة المسجد بما يساعد في اتساع المصلين، وإذا لحق بالمسجد ضرر أو حريق هرع حكام المسلمين إلى ترميمه، فتم تجديد المسجد في العصر النبوي، وعصر الخلفاء الراشدين ، وعصر الدولة الأموية ومن بعدها العباسية، وجدده أيضًا المماليك في مصر، وكذلك الدولة العثمانية، ولحقته تجديدات متكررة في عصر الدولة السعودية. تجديدات الخلفاء الراشدين أراد عمر بن الخطاب زيادة مساحة المسجد، وحتى يزيد في مساحته اضطر لإدخال البيوت المجاورة له ضمن البناء عدا غرف أمهات المؤمنين، وبدأ بأساسه فرفعه حتى 5. 5 مترًا، وأضاف طولًا على جميع جهاته فأخذ المسجد شكل المستطيل، وأصبح حجمه 70 مترًا للطول، و 60 مترًا للعرض، وزاد ثلاثة أبواب على زيادة الرسول صلى الله عليه وسلم، وجعل للمسجد "صحن داخلي" وفرشة بالحصباء التي جلبها من بلاد العقيق، وكان قد أعدها لمن أراد أن يتكلم في غير شئون الصلاة. [٣] في عهد عثمان بن عفان كانت مساحة المسجد لا تتسع للمصلين، فأراد أن يزيد في مساحته فأضاف 5 أمتار للجهة الجنوبية، ونفسها للجهة الشمالية والغربية، وجدد سقف المسجد فجعله من خشب الساج، وخصص لنفسه مقصورة من الطوب اللبن يؤم منها المصلين.

↑ تاريخ المسجد النبوي الشريف، محمد إلياس عبد الغني، ص47-48، ط1996. ↑ المدينة المنورة تطورها العمراني وتراثها المعماري، صالح لمعي مصطفى، ص84، دار النهضة. ↑ فصول من تاريخ المدينة المنورة، علي حافظ، ص87-88، ط.

باب عبدالمجيد سمي الباب نسبة إلى السلطان عبد المجيد الأول، حيث أن الملك هو من قام بتشييده، ويقع في الجهة الشمالية للمسجد النبوي. باب جبريل يوجد في الجهة الشرقية للمسجد النبوي، وسمي بهذا الاسم لأنه وفقا للشريعة الإسلامية فقد دخل منه جبريل عليه السلام إلى رسول الله، ومن أهم الأبواب في المسجد النبوي. باب النساء وهو مخصص لدخول النساء وفقط، ويعود بنائه إلى عهد الخليفة عمر بن الخطاب. أبواب أخرى للمسجد النبوي باب القدس ويقع الساحة الشمالية، وأبواب 70 و72 و74ن ويقعن جميعا في الجهة اليسرى لباب الملك فهد، فضلا عن أبواب الصفا، القرارة، المدينة، الفتح، المروة. توسعات المسجد النبوي أحدث كل ملك وكل فترة حضارية مرت على المملكة مجموعة من التوسعات والتحديثات، منها توسعة الملك عبدالعزيز، حيث قام بتوسعة المساحة الكلية للمسجد لتصبح 16326 متر، فضلا عن إنشاء خمس مآذن ومظلات الصلاة. وتوجد ثلاثة فقط من المآذن، بجوار باب الرحمة، والباقي موجودة في الجهة الشمالية للمسجد، كما تم استحداث اثنين آخرين بالجهة الشرقية والجهة الغربية، أما التوسعة السعودية التي حدثت في عهد عبد الله بن عبدالعزيز، فقد كان من مظاهرها، ادخال المظلات بالساحة والتي تعمل بالكهرباء لتظليل المصلين.

  1. رصيد مدفوعات حكومية
  2. موقع معهد المسجد النبوي
  3. اذاعة مدرسية عن الامن الفكري - ملتقى التعليم بالمملكة
  4. صور مع عبارات
  5. عاجل| تأكد وفاة القيادي الحوثي المطلوب 19 في قائمة التحالف العربي وسط تضارب الأنباء عن ظروف وفاته | المشهد اليمني
  6. برنامج تفعيل
  7. متى تم بناء مسجد الرسول - موضوع
  1. برنامج صور2015
  2. قوانين لعبة جاكارو
  3. رسم لليوم الوطني السعودي
  4. موقع الشيخ محمد العريفي
  5. مواقع طلبات زواج سودانية
  6. افضل مصانع الشوكولاته في لبنان
  7. اسعار حاويات النفايات
  8. عناوين مصانع البلاستيك في الجزائر